ينساب صوت الموسيقى كانسياب النهر العذب في أرجاء الخضرة.
الصوت الهادئ الشجي يجتاح أذني وتقتحم الذكريات الجميلة وتعزف بدورها أعذب الألحان لترم بسمة خفية على شفتاي.
أذكر الرفقة العذبة والكلمات الرنانة والضحكات المتناثرة بأرجاء المكان.
تنتابني رعشة خفيفة عند استعادة لون العصير وحركة الشوكة على قطع البطاطا، وتلك التعويذة التي لم يقدر لها أن تصيب صاحبها.
تعتريني رغبة خفية صادقة بالرجوع بالزمن لتلك اللحظة الجميلة الخفية.
قلمي
10 April 2012
الصوت الهادئ الشجي يجتاح أذني وتقتحم الذكريات الجميلة وتعزف بدورها أعذب الألحان لترم بسمة خفية على شفتاي.
أذكر الرفقة العذبة والكلمات الرنانة والضحكات المتناثرة بأرجاء المكان.
تنتابني رعشة خفيفة عند استعادة لون العصير وحركة الشوكة على قطع البطاطا، وتلك التعويذة التي لم يقدر لها أن تصيب صاحبها.
تعتريني رغبة خفية صادقة بالرجوع بالزمن لتلك اللحظة الجميلة الخفية.
قلمي
10 April 2012
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق