أنام كالصغار ذاك النوم العميق... يشاركني نومي حبات دوائي
ألتقمها واحدةُ وأخرى تلو بعضها... تساعدني لأطرد ألمًا يُذهِبُ بكائي
أزور يميني وأعود شمالي... يداعبني ألمُ مبرحٌ يعتري أوصالي
أفتح عيني والتفت حولي... ربما وجدت من يواسي ضرائي
يخامرني شعور لا أرضاه... على السواء لصحبي أو ألد أعدائي
قلمي
1 June 2012
ألتقمها واحدةُ وأخرى تلو بعضها... تساعدني لأطرد ألمًا يُذهِبُ بكائي
أزور يميني وأعود شمالي... يداعبني ألمُ مبرحٌ يعتري أوصالي
أفتح عيني والتفت حولي... ربما وجدت من يواسي ضرائي
يخامرني شعور لا أرضاه... على السواء لصحبي أو ألد أعدائي
أبعث برسائلي نحو الفراغ... علني أجد من يواسيني
يبعث لي صاحبي ويقول... ما الذي اعتراكِ سيدة الميزانِ
ما الذي يؤرق جفنك... سيدتي وملكتي وعليائي
هل أزحت نجوم الليل بيمينك... أو أنك بزغت بنورك أركان السماءِ
أجبته مبتسمة والسعادة تراقصني... فالغالي استجاب لندائي
فأجبته متمنية صوتي يصل إليه... وقلت هي أصوات وخيالات وأفكاري
لصوص الراحة أزعجوني... اجتاحوا خلوتي سرقوا نومي من أعياني
أمنياتٌ بحياةٍ أفضل ربما... أو رغبة في حبٍ صادق يرعاني
أو ربما هو مناجاة ساعة خلوة... للاشيء وأبدًا وبإمكاني
يارب أنت أعلم بما انتابني... وأنت أعلم بمَ يداهمني ويغشاني
يبعث لي صاحبي ويقول... ما الذي اعتراكِ سيدة الميزانِ
ما الذي يؤرق جفنك... سيدتي وملكتي وعليائي
هل أزحت نجوم الليل بيمينك... أو أنك بزغت بنورك أركان السماءِ
أجبته مبتسمة والسعادة تراقصني... فالغالي استجاب لندائي
فأجبته متمنية صوتي يصل إليه... وقلت هي أصوات وخيالات وأفكاري
لصوص الراحة أزعجوني... اجتاحوا خلوتي سرقوا نومي من أعياني
أمنياتٌ بحياةٍ أفضل ربما... أو رغبة في حبٍ صادق يرعاني
أو ربما هو مناجاة ساعة خلوة... للاشيء وأبدًا وبإمكاني
يارب أنت أعلم بما انتابني... وأنت أعلم بمَ يداهمني ويغشاني
قلمي
1 June 2012
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق