تلك الصغيرة.. مدللة أبيها، كنز عائلتها، تركت حياة كاملة من أجل رسم لوحة لحياة جديدة هو من يبتاع الألوان فيها.
ذهبت لذاك الغريب – لاتعرفه – بذلت صحتها لخدمته والسهر على راحته، أفنت شبابها من أجل تنشأة مثقفين جدد.
أضاعت كينونتها حفاظًا على ماله وعرضه وشرفه وأسراره، الرباط الوحيد صفحة بيضاء سُجّلت باسميهما.
تلك الصغيرة تستحق التقدير والتوقير والمحبة، ولها أن تكون وتعيش كملكة.
وهو عليه أن يحبها.. فقط يحبها
إن أحبها وجدها مثيرة في جميع الأوقات وبكل حالاتها حتى لحظات مرضها.
وربما زاده مرضها حبًا لها!!
تلك الصغيرة.. الأصيلة.. التي تستحق الحياة.
إن أحبها وجدها مثيرة في جميع الأوقات وبكل حالاتها حتى لحظات مرضها.
وربما زاده مرضها حبًا لها!!
تلك الصغيرة.. الأصيلة.. التي تستحق الحياة.
قلمي
22 September 2012
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق