ظروف.. مواقف..
أفكار.. قرارات..
مبادئ.. تفضيلات.. موروثات
تبدأ الخطوط الأولى لتفاصيلنا بأقلام والدينا.. ألوانهم التي يفضلونها، دقتهم في الإمساك بالقلم، وإتقان رسمهم للصورة المبدئية.
...
تنتقل أوراقنا بين بيئة.. وحي.. ومدارس.. وزملاء، كلٌ يضيف خطًا هنا ولونًا هناك حسب ما يراه أنسب للصورة من زاويته.
تكتمل صورنا بأعيننا بعدما تمر على جميع تلك المحطات بخبرات وقناعات تشكلت في آن مع تشكيل الصورة.
بعض المواقف التي مرت بها أوراقنا رسمت خطًا أعوجًا.. وبعضها رسم قوسًا مائلاً.. وبعضها وجد أن ندبة يرسمها بأعلى الحاجب جميلة!!
لا بأيدينا نرسم صورنا.. يبقى أن نتخذ قرارًا بمنع بعضهم من الاستمرار بالرسم والتلوين كيفما شاء.
تجارب خطيرة نتعرض لها نندم أشد الندم عليها، تباعًا نتخذ قرارتٍ جريئة صارمة نبكي من قوتها لكن لابد منها.. لكي نحفظ جمال الصورة بشكلها النهائي.
تكتمل صورنا بأعيننا بعدما تمر على جميع تلك المحطات بخبرات وقناعات تشكلت في آن مع تشكيل الصورة.
بعض المواقف التي مرت بها أوراقنا رسمت خطًا أعوجًا.. وبعضها رسم قوسًا مائلاً.. وبعضها وجد أن ندبة يرسمها بأعلى الحاجب جميلة!!
لا بأيدينا نرسم صورنا.. يبقى أن نتخذ قرارًا بمنع بعضهم من الاستمرار بالرسم والتلوين كيفما شاء.
تجارب خطيرة نتعرض لها نندم أشد الندم عليها، تباعًا نتخذ قرارتٍ جريئة صارمة نبكي من قوتها لكن لابد منها.. لكي نحفظ جمال الصورة بشكلها النهائي.
قلمي
11 July 2012
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق