البعض يطالب بتغيير الاسم الرمزي للبقاء على صداقتي، والبعض حين يراني يهرب مبتعدًا
أعلم/ي أنني سيدة نفسي، أعيش حسب قناعاتي، من أراد صداقتي كما أنا فأهلا وسهلا
ومن لم يرد فليذهب مبتعدًا، لأني لست بحاجة إلى أناس مخادعون في صفحتي وفي حياتي
قلمي
8 September 2011
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق