الثلاثاء، 3 يونيو 2014

سكون الجوارح





ليتني أستطيع تصوير صوت العصافير التي تسبح الله قبيل المغرب
تزقزق جماعة موحدة مهللة مكبرة
تبعث رهبانية عميقة في النفس، تذكرني بمدى ضعفنا وصغرنا أمام فعلها
رباه لا أنسى فضلك ومنتك
لك الحمد والشكر على ما أعطيتنا وأرضيتنا ...

سبحانك لا إله إلا أنت ولا نعبد إلا إياك
أشهد أنك ربي ملجأي ومنجاي
قلوبنا بين يديك تقلبها كيف تشاء؛ ثبتها ربي على دينك
وأحسن خواتيمنا ولا تستقبلنا إلا وأنت راض عنا






#حروفي وتصويري
10 ديسمبر 2013م
 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق