من أين لكِ هذا يا امرأة..
هل تحيكين الأحرف أم تزرعينها أم أنه صندوق السرية الذي أتمنى أن أدخله لأكتشف أحرفكِ الفريدة التي تقتلني قبل أن تسعدني.
من أين لكِ هذا يافتاة..
وقعت بين براثن عشقك قبل أن تراكِ عيناي والسبب هي تلك الحروف التي أحسبها من نور ينطلق من عينيك...
أهيم بكِ ليلاً.. نهارًا.. معكِ وبدونك
هلاّ سمحت لي بأن أسكن قلبك لأحظى بحرفٍ يداعب صبري، وحبي، وشغفي بكِ!
من أنتِ يا امرأة!!!
سرقتني مني، وألهيتني عني، وأحبكِ ياسيدة موازين الأفلاك، حتى نظام كوني عبثتِ به.. أنّى لكِ هذا؟
لاجواب عندي
ولا حل بين يدي
ولا أملك سوى أن "أحبكِ"
هل تحيكين الأحرف أم تزرعينها أم أنه صندوق السرية الذي أتمنى أن أدخله لأكتشف أحرفكِ الفريدة التي تقتلني قبل أن تسعدني.
من أين لكِ هذا يافتاة..
وقعت بين براثن عشقك قبل أن تراكِ عيناي والسبب هي تلك الحروف التي أحسبها من نور ينطلق من عينيك...
أهيم بكِ ليلاً.. نهارًا.. معكِ وبدونك
هلاّ سمحت لي بأن أسكن قلبك لأحظى بحرفٍ يداعب صبري، وحبي، وشغفي بكِ!
من أنتِ يا امرأة!!!
سرقتني مني، وألهيتني عني، وأحبكِ ياسيدة موازين الأفلاك، حتى نظام كوني عبثتِ به.. أنّى لكِ هذا؟
لاجواب عندي
ولا حل بين يدي
ولا أملك سوى أن "أحبكِ"
7 يناير 2014م
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق