تَقَصّدَ عُمْرَةً من أجْلِها؛ ضَرَب مسافاتٍ سَيْرًا مُسْتَقْبِلاً عَيْنِيْها
يَمّمَ وَجْهَهُ تُجَاه طَيْفِها الذي يَزُورُ أحْرُفَهُ كلما فَكَّر وكَتَب
على أمل أن يلتقي بِصوْتِها الذي يسمع دون أن يرى عَرْضَ جَبِينِها الذي يَوَدُّ تَقْبِيِلَهُ كَي يَحْصُلَ منه على رِضَا وقُبُول إلى الفَرِيضَة التي تَتْبَعُهَا
ويَبْقَى عَلى أَمَلْ..
#حروفي
11 ديسمبر 2013م
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق