جافاها النوم مجددًا.. داهمها الأرق بقسوة
أخذت تتقلب ذات اليمين وذات الشمال كأن شذرات من الجمر تلهب أعضائها.
دقائق وثواني وساعات تمضي ثقيلة تحبو، لأن أفكارًا وأوهامًا آنست ظهرها فأبطأت حركتها.
أقامت صلاةً على روحها، تبعتها تسبيحات مستمرة كديدن الماء عبر جداول الحياة.
كل مشكلة ولها حل، رحل الحل مع النوم ليتجاذبا أطراف المشكلة وبقيت هي تلوك الصبر في انتظار بابًا يُفْتح....
بقيت على هذا الحال حتى حضر متأملاً رضاها..
ونامت قريرة العين حين ذرفت عيناه حرقةً على أيامٍ كانت فيها حياته كلها، والآن فقدها فاطمأنت
وهدأت نفسها لأنها لم تعد تشعر بالندم، ولم تعنيها قطرات دمه التي خرجت تستجدي وتقبل قدميها.
أخذت تتقلب ذات اليمين وذات الشمال كأن شذرات من الجمر تلهب أعضائها.
دقائق وثواني وساعات تمضي ثقيلة تحبو، لأن أفكارًا وأوهامًا آنست ظهرها فأبطأت حركتها.
أقامت صلاةً على روحها، تبعتها تسبيحات مستمرة كديدن الماء عبر جداول الحياة.
كل مشكلة ولها حل، رحل الحل مع النوم ليتجاذبا أطراف المشكلة وبقيت هي تلوك الصبر في انتظار بابًا يُفْتح....
بقيت على هذا الحال حتى حضر متأملاً رضاها..
ونامت قريرة العين حين ذرفت عيناه حرقةً على أيامٍ كانت فيها حياته كلها، والآن فقدها فاطمأنت
وهدأت نفسها لأنها لم تعد تشعر بالندم، ولم تعنيها قطرات دمه التي خرجت تستجدي وتقبل قدميها.
27 يناير 2014م
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق