قرعٌ على نافذتي.. طائرٌ باكي
يشكو لي لا أعرف مِمّ!؟
يقرع بمنقاره الطويل نق نق نق
سمعت الصوت.. التفت بعجب؛ من تراه يكون
نظرت إليه وهو يقرع ويقرع؛ ابتسمت له فطار...
لا أعرف!!
هل كان يشكو صورته على النافذة؟
أم كان يوقظني من ضياعي؟
أم أن ابتسامتي لم تكن حقًا "ابتسامة"
#حروفي
شذى عزوز
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق