الأربعاء، 9 ديسمبر 2015

"تردد ميزان"






§ ومازلت أفكر.. وأفكر.. وأفكر
كيف؟
متى!
لماذا وأين؟
لعل وعسى..
وعلى ما أعتقد وربما!!!...
ثواني أو جزء منها بين اتخاذ القرار وبين الموت اختناقًا
فساعات الغرق محدودة
لن ينجو المترددين أمثالي،

ولن تمتد الأيادي الخضراء التي أزهرت بعد أن مددت لها سقايتي.

#حروفي

شذى عزوز

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق