اليوم الأول في بهو الفندق حين كنت أستقبل الصباح بكوب قهوة وابتسامة أنثى تليق بي بدأت بعض الموسيقى في التسرب إلى مسامعي كمياه شلال هادئ أو غدير منساب.
انتفض بدني فجأة وأصبحت ابتسامتي أعرض حين اكتشفت النوتة الموسيقية والتي مضت سنوات كثيرة قبل أن أسمعها مرة أخرى.. لكم هو مثير ذلك الصباح.
فكرة واحدة سألتني: هل يمكن لسنوات أخرى أن تكشِف عن مفاجآت جميلة كتلك الموسيقى بلا موعد محدد أو تنسيق مسبق؟؟
#حروفي وتصويري
29 مارس 2013م
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق