على الرغم من أن الصمت هو المسيطر إلا أن الضجيج عالٍ جدًا
صوتُ الرياحِ يقتحم السكون ويقرع أبواب الذكريات الموصدة ينقلنا إلى سنوات مضت مع الكثير من الابتسامات والضحكات.
تهُبُّ سعيدةً حانقةً تنثر مشاعر الحزن والتعاسة لتهرب مرغمة خائفة من عمالقة اللحظة السعيدة.
يعلو صوت الرياح وينخفض ليوقظ مخيلتي مخاطبًا: أفيقي.. لا تتركي عالم الأحلام يغزوكي
للمرة الأولى منذ زمن بعيد يسعدني صوت البشر، وصياح الصغار، وفوضى المكان، أعتقد جازمة بأن لون البحر وصفاء السماء وصفع الرياح البارد هو السبب.
وعلى حين معاتبةٍ يرتفع "الله أكبر" لتكتمل سعادتي ويبرز الرضا عبر ثغرٍ يكاد يبكي مبتهلاً.
صوتُ الرياحِ يقتحم السكون ويقرع أبواب الذكريات الموصدة ينقلنا إلى سنوات مضت مع الكثير من الابتسامات والضحكات.
تهُبُّ سعيدةً حانقةً تنثر مشاعر الحزن والتعاسة لتهرب مرغمة خائفة من عمالقة اللحظة السعيدة.
يعلو صوت الرياح وينخفض ليوقظ مخيلتي مخاطبًا: أفيقي.. لا تتركي عالم الأحلام يغزوكي
للمرة الأولى منذ زمن بعيد يسعدني صوت البشر، وصياح الصغار، وفوضى المكان، أعتقد جازمة بأن لون البحر وصفاء السماء وصفع الرياح البارد هو السبب.
وعلى حين معاتبةٍ يرتفع "الله أكبر" لتكتمل سعادتي ويبرز الرضا عبر ثغرٍ يكاد يبكي مبتهلاً.
# حروفي
1 فبراير 2013م
1 فبراير 2013م
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق