سأرحل عن أيامكِ سيدتي، سأترككِ كي لا أكون أنا جرحكِ، سأمنحكِ متنفسًا بعيدًا عن أهوائي، سأتركك سيدتي على الرغم من أنك الأنثى التي أخبرتها بأنها مجبولة على زرع الهوس بي، ومتحفزة لرؤية الخسارة في عيني، لذلك أخشى أن أسرق قلبي منكِ كي لاتدخلي متاهات الانتظار المتكرر، لن أمسك بكِ بسادية ويبدو أن زواياكِ المبللة بالعطش لن تستدعي رجولتي بعد كل لقاءٍ متفجر.
أكاد أقسم بأن لعنتكِ أصابتني...
ولن أشفى.. وحبكِ مرضٌ أدعوا الله أن لا أبرأ منه أبدًا.
أعلم أنك لست من الإناث التي تأخذ الحياة من الآخرين، بل تستمتعين حين تنتزعين حياتك من أجلهم، أنتِ فوق العادة ولا أستطيع أن أكون لكِ.
ليس الجمال ما يجرني إليك سيدتي..
إنها اللعنة, لعنتك, وأنا رجل تعجبه اللعنات ومآ اندرهآ.
كل شئ مختلف معك وغريب و استثنائي, ماحدث هو انصهار!!
تضحكين بخجل .. وحديثك عن المفاهيم الحياتية وعقلي مبهور بثقافتكِ العآلية وعيناي مصوبتان نحو شفتيك اللذيذتين ..غالباً الجميلات لا يضعن أحمر شفاه وغير متكلفات في الملابس الفارهة ربمآ لثقتهن المفرطة في جاذبيتهن أو لكون اهتماماتهن تجاوزت هذه التفاصيل..
أنتِ إمرأة الكيان المذهل.. كيان جميل ورائع وجذاب تشبهين جزر المالديف في السحر لكنها بعيدة جداً عن العالم والضجيج, وربمآ كنتٌ كـ تسونامي ضرب عزلتكِ ومع أنني بعثرت كل خارطتكِ إلا أن ابتسامة رضآ تندسٌ في رعشة مغرية للمس.
معك كنت بلآ تحفظ منكشف جدآ ربمآ آكون ملآك طاهر حينما تحزنين وتكونين طفلة، وشيطان قاهر حينما تبعثرين شعرك كامرأة نقية قتلتهآ الرغبة تتحرش برجولتي بوقار، لست نادم على كل أدواري معك. لست نادم على إلتهام شفتاي لشفتيكِ حتى خضعت عن إنحرافاتي عن ملح ركبتيك حينما بللني.. لست نادم.
سوف تسامحيني.. أعرف.. لكنني لن أتمكن من إعادة الزمن إلى الوراء.. إلا في حلم تكون فيه المرأة.. مستقبل العالم.. كما قال أراجون.. هذا الرجل الذي أحب إلسا وأهداها كتاباً لازلت أبحث عنه في عيون رجال حالمين.. لنكن هنآك كلمآ اشتدت العتمة فقلبك نور وقلبي وطن.
أعلم أنك لست من الإناث التي تأخذ الحياة من الآخرين، بل تستمتعين حين تنتزعين حياتك من أجلهم، أنتِ فوق العادة ولا أستطيع أن أكون لكِ.
ليس الجمال ما يجرني إليك سيدتي..
إنها اللعنة, لعنتك, وأنا رجل تعجبه اللعنات ومآ اندرهآ.
كل شئ مختلف معك وغريب و استثنائي, ماحدث هو انصهار!!
تضحكين بخجل .. وحديثك عن المفاهيم الحياتية وعقلي مبهور بثقافتكِ العآلية وعيناي مصوبتان نحو شفتيك اللذيذتين ..غالباً الجميلات لا يضعن أحمر شفاه وغير متكلفات في الملابس الفارهة ربمآ لثقتهن المفرطة في جاذبيتهن أو لكون اهتماماتهن تجاوزت هذه التفاصيل..
أنتِ إمرأة الكيان المذهل.. كيان جميل ورائع وجذاب تشبهين جزر المالديف في السحر لكنها بعيدة جداً عن العالم والضجيج, وربمآ كنتٌ كـ تسونامي ضرب عزلتكِ ومع أنني بعثرت كل خارطتكِ إلا أن ابتسامة رضآ تندسٌ في رعشة مغرية للمس.
معك كنت بلآ تحفظ منكشف جدآ ربمآ آكون ملآك طاهر حينما تحزنين وتكونين طفلة، وشيطان قاهر حينما تبعثرين شعرك كامرأة نقية قتلتهآ الرغبة تتحرش برجولتي بوقار، لست نادم على كل أدواري معك. لست نادم على إلتهام شفتاي لشفتيكِ حتى خضعت عن إنحرافاتي عن ملح ركبتيك حينما بللني.. لست نادم.
سوف تسامحيني.. أعرف.. لكنني لن أتمكن من إعادة الزمن إلى الوراء.. إلا في حلم تكون فيه المرأة.. مستقبل العالم.. كما قال أراجون.. هذا الرجل الذي أحب إلسا وأهداها كتاباً لازلت أبحث عنه في عيون رجال حالمين.. لنكن هنآك كلمآ اشتدت العتمة فقلبك نور وقلبي وطن.
قلمي بتصرف
20 October 2012
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق