هي ترغب بالحياة!!
تريد أن تعيش كالبشر، وليس بالطريقة التي ارتأتها لحياتها وإن كانت صحيحة، تأمل أن ترى أطياف قوس قزح تملأ الشوارع والأركان، أن تضيف معنى للأيام، ترغب أن تفهم الدنيا وتنظر إليها من نفس العدسة التي ينظر من خلالها الآخرون.
تتلاحق عقارب الساعة متثاقلة سريعة، ملأت روحها خوفًا ورعبًا من خطوتها القادمة.
وكأنها على موعد مع الموت، ذلك الشعور الذي لايفهمه من حولها، يدفعونها دفعًا نحو الاحتضار...
تريد أن تعيش كالبشر، وليس بالطريقة التي ارتأتها لحياتها وإن كانت صحيحة، تأمل أن ترى أطياف قوس قزح تملأ الشوارع والأركان، أن تضيف معنى للأيام، ترغب أن تفهم الدنيا وتنظر إليها من نفس العدسة التي ينظر من خلالها الآخرون.
تتلاحق عقارب الساعة متثاقلة سريعة، ملأت روحها خوفًا ورعبًا من خطوتها القادمة.
وكأنها على موعد مع الموت، ذلك الشعور الذي لايفهمه من حولها، يدفعونها دفعًا نحو الاحتضار...
.
لمَ.. ولماذا.. وكيف؟؟؟
علامات من الاستفهام والتعجب الكثيرة التي تملأها، لاتعرف لها جوابًا أو سبب!!
هي.. مسكينة.. وعمرها الذي تخطى العقود لم يكن له معنى سوى نجاحاتها المتكررة والتي هي صامتة بلا لون أو روح أو جاذبية.
إله السماء.. أنت وحدك تعرف معاناتها فأنجدها.. هل هي مغامرة واحدة من ستمنحها الطمأنينة!!؟
لمَ.. ولماذا.. وكيف؟؟؟
علامات من الاستفهام والتعجب الكثيرة التي تملأها، لاتعرف لها جوابًا أو سبب!!
هي.. مسكينة.. وعمرها الذي تخطى العقود لم يكن له معنى سوى نجاحاتها المتكررة والتي هي صامتة بلا لون أو روح أو جاذبية.
إله السماء.. أنت وحدك تعرف معاناتها فأنجدها.. هل هي مغامرة واحدة من ستمنحها الطمأنينة!!؟
قلمي
27 October 2012
27 October 2012
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق