في الحياة نرتكب العديد من الأخطاء على اختلاف حجمها وتفاوت ضخامتها، تتدرج من أصغر الأخطاء إلى أكثرها فداحة.
من الأخطاء الخطيرة التي ارتكبتها في حياتي هو إعطاء فرصة جديدة للبعض، فلا يجب ولا بأي حال من الأحوال إعطاء فرصة مهما كان السبب ومهما كانت مكانة الشخص بداخل القلب!!
إن الطبع يغلب التطبع، ومن شبّ على شيء شاب عليه، وبالعامية الصرفة نقول: إللي فيه طبع مايخليه
لن يتغير شيء، ولن يحصل التصحيح فإن الله سبحانه وتعالى يقول: إن الله لايغير مابقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم -بأنفسهم- وليس مقدار حبهم لنا، وتقديرهم واحترامهم لرغباتنا إن وجد
نصيحة: من أخطأ مرة في حقكم اصرفوا له تذكرة مغادرة بلا عودة من حياتكم ولا تتكبدوا المعاناة من أجل حياة بائسة على أمل كاذب
من الأخطاء الخطيرة التي ارتكبتها في حياتي هو إعطاء فرصة جديدة للبعض، فلا يجب ولا بأي حال من الأحوال إعطاء فرصة مهما كان السبب ومهما كانت مكانة الشخص بداخل القلب!!
إن الطبع يغلب التطبع، ومن شبّ على شيء شاب عليه، وبالعامية الصرفة نقول: إللي فيه طبع مايخليه
لن يتغير شيء، ولن يحصل التصحيح فإن الله سبحانه وتعالى يقول: إن الله لايغير مابقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم -بأنفسهم- وليس مقدار حبهم لنا، وتقديرهم واحترامهم لرغباتنا إن وجد
نصيحة: من أخطأ مرة في حقكم اصرفوا له تذكرة مغادرة بلا عودة من حياتكم ولا تتكبدوا المعاناة من أجل حياة بائسة على أمل كاذب
18 أغسطس 2013م
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق