من أنتِ يا امرأة؟؟؟
وكيف أنتِ.. ولم أنتِ؟؟؟
هل تملكين جوابًا لتساؤلاتي أم أنك ستتخذين من الصمت دثارًا لكِ!!!
بأي حقائق أحببتيني ؟
أي حب ذاك الذي لم يحملك نحوي؟
كيف تحبيني، وتلفظيني في أتون الإحتياج القآآآتل؟
وكيف أحبكِ أنا لدرجة عدم القدرة على تجاوزك؟
أي حب ذاك الذي لم يحملك نحوي؟
كيف تحبيني، وتلفظيني في أتون الإحتياج القآآآتل؟
وكيف أحبكِ أنا لدرجة عدم القدرة على تجاوزك؟
تعلق قلبي بكَ بدون أدنى قدرة على التحكم في مشاعري، أو كلماتي، أو نظراتي، أو رسائلي التي أوجهها لكَ في ليل سرمدي لن ينتهي، إن لم تحبني ضمن قانونك فليس لك الحق أن تصدر الحكم وحدك
فقط أخبرني فلي القدرة أن أصل إلى حبل الإعدام وحدي.
فقط أخبرني فلي القدرة أن أصل إلى حبل الإعدام وحدي.
هل لك أن تصلي معي الى حبل الإعدام وأنتِ تتعلقين برقبتي؟
أكتفي بالنظر إلى عينيك التي قتلت في كياني كل رغبة دونك، أغمض عيني فأذكر شفتيك التي كانت تتراقص أمامي فتترنح شفتاي وتتلون بالصفار.
أراجع جميع كلماتك التي انسابت لتملأني أنوثة لم أعرفها قبلك.. صدقني
إن لم يكن حبي الطاهر يناسبك فقط أخبرني لأبتعد، فلا تهتم لأحشائي التي تتقطع شوقًا للقياك.وإن كان حبي البالغ لايستوعبه تفكيرك فلا أحد يجبرك، فقط أخبرني وصدقًا سأبتعد ولن أقلقك بمهاتفات أو رسائل أو حتى سخرية أصدقاء.
إنني لا أفقه شيئًا في حب بالغ وحب خاص أو طاهر أو شرير أو ساقط.فالحب ملة واحدة ..من يحب، لن يخترع أنواعًا للحب، فالحب لا ولن يختلف منذ الخليقة.
لن أرجوك.. ولن أقترب.. ولن أدعك تلمسني.. فكلماتك فقط قتلتني فما بالك لو سمحت ليديك الكبيرتين باحتوائي!!!
قلمي
الاثنين
22/11/1433هـ
8 October 2012
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق